صموئيل ديلجادو

مرحبًا بكم في SOLANCISweb، الذي يصادف الذكرى الرابعة والخمسين للشركة التي انضممت إليها في سن السابعة عشر والتي تمثل حياتي.

مثل الحجر، نحن طبيعيون، فريدون، نحتفظ بالقصص التي ننقشها على الحجر، ونستمر في التغيير!

نحن فخورون بإطلاق هذه المساحة لمشاركة المعرفة وتقدير الحجر الطبيعي البرتغالي، وهي مساحة تنتمي للجميع وللجميع!

هيلينا وأنا نمثل الجيل الرابع من العائلة في صناعة الحجر والثاني في SOLANCIS®!

لقد مرت عائلات وأجيال من الموظفين والشركاء عبر هذا الفريق، ولهم أهدي هذه الرسالة اليوم: بدونكم، واحترافكم وصداقتكم، لم تكن لدينا الشجاعة والفرصة لتحقيق ذلك، مع كل التحديات التي يجلبها لنا الوقت والتكنولوجيا والعملاء والحجر مع كل شروق شمس.

إلى جميع عملائنا – منشئ الحجر والمهندس المعماري وشركة البناء والمهندس والعميل المحلي – إلى عملاء مشاريع البناء الكبيرة وعملاء المشاريع الصغيرة، نتمنى لكم مستقبلًا طويلًا ومزدهرًا. نرجو أن يكون SOLANCISweb أداة مفيدة لكم ويدعم عملكم. سنواصل العمل معًا لتطوير الحلول ونقل الحجر البرتغالي وعلامة فريق SOLANCIS التجارية إلى جميع أنحاء العالم.

أود أن أتوجه بالشكر الخاص إلى جميع الأشخاص الذين يشكلون جزءًا من حياتي! شكرًا لكم.

54 عامًا تحمل الكثير من الحجارة، وفي هذا الجزء من العالم، ستستمر كتابة العديد من القصص واللحظات، ولكن الأهم من ذلك أنها ستعيش وتتم مشاركتها بجانبكم.

الى المستقبل!

صموئيل ديلجادو

هيلينا ديلجادو

عندما كنت في المدرسة، كنت آتي إلى SOLANCIS في وقت فراغي – كنت أنظر حولي، وأحاول أن أفهم ما كان يتم القيام به، وأحاول أن أتعلم.

كان المكتب عبارة عن منزل صغير جدًا، وحوله بستان ينثر اللون الأبيض حول محيط المصنع.

في عام 1985، توجهت إلى عمتي لوردس، إحدى الشركاء في ذلك الوقت، وسألتها عما إذا كانت ستمنحني وظيفة! أردت أن أكون جزءًا من تاريخ هذه الشركة، وأن أكون امرأة مستقلة، واحتضنت هذا المشروع بعزم وإرادة للنمو!

أعتقد أنه يتعين علينا أن ننظر إلى المستقبل بطموح، دون خوف من العمل، وببساطة. وشعاري هو أن الالتزام الذي نبذله في كل ما نقوم به سوف يؤتي ثماره – سواء في الصداقة أو الحياة الأسرية أو العمل! وعلى نفس المنوال، فإن التوازن بين جميع الأطراف أمر أساسي.

نحن أكثر من مجرد حجر – نحن أشخاص يقدمون حلولاً للناس، وسوف يستمتع الناس بمنتجاتهم. نحن فريق – فريق يجعلنا فخورين بالرحلة التي قطعناها ونشكرهم على التزامهم وتفانيهم كل يوم – وبعضهم مدى الحياة!

إلى عائلتي، أشكركم على ملء قلبي وروحى! أنا سعيد.

هيلينا ديلجادو